عندما يمد طفل يده على لعبة ظناً منه أنها لعبته فتنفجر به ويفقد على اثرها جزءاً من جسده، لن يثق بعدها بكل ألعاب العالم. هذا هو حال كثير من السوريين صغاراً وكباراً ممن هربوا من بين فكّي القصف ليقعوا بين فكّي الألغام
الألغام..حرب إضافية في سوريا

عندما يمد طفل يده على لعبة ظناً منه أنها لعبته فتنفجر به ويفقد على اثرها جزءاً من جسده، لن يثق بعدها بكل ألعاب العالم. هذا هو حال كثير من السوريين صغاراً وكباراً ممن هربوا من بين فكّي القصف ليقعوا بين فكّي الألغام